لعبة مريم اصبحت الان هي الاكثر حديثا في مواقع التواصل والقنوات التلفزيونية في عالمنا العربي وخصوصا في السعودية والعراق , حيث امتلئ الفيس بوك بصور هذه اللعبة وعشرات الاشاعات ظهرت حول حقيقة لعبة مريم والكثير قالوا بان هذه اللعبة هكر وتنتهك الخصوصية وتقوم بسرقة الصور من اجل ان تساومك بها فيما بعد .
لكن ظهر مطور اللعبة الذي يدعى " سلمان الحربي " على قناة العربية ونفى جميع هذه الاتهامات التي تظهر حول اللعبة وقال ان اللعبة لاتنتهك الخصوصية ولكنها قد تطلب منك معلومات شخصية من اجل تحسين الحوار في اللعبة وتجعله اكثر واقعية واليكم اللقاء الكامل على قناة العربية .
ولكن الكثير من الناس اعتبروها النسخة العربية من الحوت الازرق , لعبة الحوت الازرق تقوم بسرقة بياناتك والصور وتطلب منك امور مثل جرح يدك الى ان يصل اليك الامر بالانتحار وهذه اللعبة حقيقة , وقال مطور لعبة الحوت الازرق انه كان يفعل ذالك ليقتل الناس الاغبياء .
ننتقل الان الى لعبة مريم تدور قصة هذه اللعبة حول فتاة تظهر اليك بشكل مخيف نوعا ما لتقوم بسؤالك بعض الاسئله تبدء اللعبة بشكل طبيعي ولاسئله ايضا طبيعية ولكن تبدأ اللعبة بالتطور وتبدأ بطلب اشياء خاص بك ربما لاتريد لاحد الاطلاع عليها مثل عنوانك وقال مبرمج اللعبة انها تسأل هذه الاسئله لتحسين لغة الحوار في اللعبة ولاتقوم بتسريبها .
ولكن الامر الذي اثار الجدل بشكل كبيرا جدا جدا هوة تدخل اللعبة بالسياسة والتدخل بازمة قطر طبعا هذا الشي لاينبغي وجوده في الالعاب خصوصا ون هذه الالعاب ربما يستخدمها الاطفال وقال مطور اللعبة ان هذا خطأ من اللعبة وهو الخطأ الوحيد الذي اقترفناه وسنقوم بتصحيحه .
وطبعا استغل هذا الامر معضم الناس من اجل الحصول على مشاهدات في اليوتيوب وجعلوا اللعبة هكر صحيح ان اللعبة تطلب منك اذونات يمكن طبعا عدم الموافقة على هذه الامور ولكن لا اضن ان اللعبة سوف تقوم بسرقة اي شي لسبب ان مطور اللعبة شخص سعودي ومعروف يعني انه غير مجهور واذا قام بسرقة البيانات سوف يتم القاء القبض عليه لا اضنه سوف يقوم بذالك .
رابط لعبة مريم : هنا
لكن ظهر مطور اللعبة الذي يدعى " سلمان الحربي " على قناة العربية ونفى جميع هذه الاتهامات التي تظهر حول اللعبة وقال ان اللعبة لاتنتهك الخصوصية ولكنها قد تطلب منك معلومات شخصية من اجل تحسين الحوار في اللعبة وتجعله اكثر واقعية واليكم اللقاء الكامل على قناة العربية .
ولكن الكثير من الناس اعتبروها النسخة العربية من الحوت الازرق , لعبة الحوت الازرق تقوم بسرقة بياناتك والصور وتطلب منك امور مثل جرح يدك الى ان يصل اليك الامر بالانتحار وهذه اللعبة حقيقة , وقال مطور لعبة الحوت الازرق انه كان يفعل ذالك ليقتل الناس الاغبياء .
ننتقل الان الى لعبة مريم تدور قصة هذه اللعبة حول فتاة تظهر اليك بشكل مخيف نوعا ما لتقوم بسؤالك بعض الاسئله تبدء اللعبة بشكل طبيعي ولاسئله ايضا طبيعية ولكن تبدأ اللعبة بالتطور وتبدأ بطلب اشياء خاص بك ربما لاتريد لاحد الاطلاع عليها مثل عنوانك وقال مبرمج اللعبة انها تسأل هذه الاسئله لتحسين لغة الحوار في اللعبة ولاتقوم بتسريبها .
ولكن الامر الذي اثار الجدل بشكل كبيرا جدا جدا هوة تدخل اللعبة بالسياسة والتدخل بازمة قطر طبعا هذا الشي لاينبغي وجوده في الالعاب خصوصا ون هذه الالعاب ربما يستخدمها الاطفال وقال مطور اللعبة ان هذا خطأ من اللعبة وهو الخطأ الوحيد الذي اقترفناه وسنقوم بتصحيحه .
وطبعا استغل هذا الامر معضم الناس من اجل الحصول على مشاهدات في اليوتيوب وجعلوا اللعبة هكر صحيح ان اللعبة تطلب منك اذونات يمكن طبعا عدم الموافقة على هذه الامور ولكن لا اضن ان اللعبة سوف تقوم بسرقة اي شي لسبب ان مطور اللعبة شخص سعودي ومعروف يعني انه غير مجهور واذا قام بسرقة البيانات سوف يتم القاء القبض عليه لا اضنه سوف يقوم بذالك .
الخلاصة حول لعبة مريم
انا برئي ان الجدال حول لعبة مريم مبالغ به جدا جدا وان اللعبة طبيعية قد تطلب منك صلاحيات الدخول للاستوديو وايضا صلاحية الانترنت وهذا الامر طبيعي لان معضم التطبيقات تطلب ذالك حتى لو لم تكن محتاجة لهذه الصلاحية ان لعبت اللعبة ووجدت ان اللعبة طبيعية والاشاعات التي تضهر حول اللعبة تفسيرها امرين في وجه نضري اما بسبب غباء بعض الاشخاص وان المطور مضلوم او ان المطور يقصد ذالك وعرف ان هذا الامر سيحصل وحتى وان كانت اللعبة لاتقوم بسرقة البيانات ولكن المطور استغل هذا الشي لاجل تسويق التطبيق اللعبة اصبحت اشهر لعبة في العالم العربي خلال يومين فقط وظهرت على التلفاز بالرغم من ان اللعبة بسيطة وغير مكلفة وسوف يكسب منها الاف الدولارات .
تحميل لعبة مريم لاجهزة الاندرويد
الان بعد ان اتضح لك كل مايخص اللعبة الان الخيار لك سواء قررت لعب اللعبة ام لا انا سوف اعطيك رابط اللعبة لاجهزة الاندرويد على متجر جوجل بلاي ويمكنك من خلال الرابط تحميل لعبة مريم لاجهزة الاندرويد فقط حجم اللعبة 10 ميغا فقط .رابط لعبة مريم : هنا
تعليقات
إرسال تعليق